في هذه المجموعة المسرحية الفريدة، يأخذنا تينيسي ويليامز إلى عوالم تموج بالعاطفة الجارفة والرغبات الدفينة.
في "عربة اسمها الرغبة"، نتابع سقوط بلانش دوبوا أمام قسوة الواقع، بينما تكشف "حديقة الزجاج" عن هشاشة الذاكرة وجمالها الموجع، وتتناول "طائر الشباب الجميل" وجع الزمن وتوق الخلاص.
ثلاث مسرحيات تشكل مرآة حزينة لضعف الإنسان وشوقه الدائم للحب والمعنى.