في روايتها الأولى الجريئة والمؤثرة *قلبي وثقوب سوداء أخرى*، تخوض جاسمين وارجا في أعماق الاكتئاب والانتحار، وتتأمل في إمكانيات التعافي والشفاء. من خلال صوت "آيسل"، المراهقة التي تثقلها مشاعر الذنب وفقدان الأمل، نستكشف هشاشة النفس البشرية والعلاقات التي قد تنقذها. بأسلوب صادق وعاطفي، تقدم الرواية حكاية مؤلمة ومفعمة بالأمل في آنٍ واحد، عن الظلام الداخلي ووميض النور الممكن عبر التواصل الإنساني.